خربشات على جدار الزمن بأحرف صدق مضيئة علّها تضيء الدرب لمن يمر من هُنا.
ﺃﻣﻲ .. ﺳﺎﻳﻘﺎﻧﻲ ﺍﻟﺸﻮﺍﺭﻉ ، ﻭ ﺯﺣﻤﺔ ﺃﻳﺎﻣﻨﺎ ﺍﻟﻐﺮﻳﺒﺔ .. ﻧﻔﺴﻲ ﻛﻨﺖ ﺃﺣﻮﻡ ﻭ ﺃﻟﻘﻂ ﻣﻦ ﻭﺭﻭﺩ ﻛﻞ ﺍﻟﺒﺴﺎﺗﻴﻦ ، ﺭﻳﺤﺔ ﺍﻹﻟﻔﺔ ﺍﻟﺤﺒﻴﺒﺔ .. ﻭ ﺃﺑﻨﻲ ﻟﻴﻚ ﻣﺮﻛﺐ ﻧﺴﺎﻳﻢ ، ﻭ ﺃﺑﻘﻲ ﺻﺎﻳﻢ ، ﺇﻻ ﻣﻦ ﻣﻮﻳﺔ ﺭﺿﺎﻛﻲ ، ﻭ ﺯﺍﺩﻱ ﻣﻦ ﺩﻋﻮﺍﺕ ﺭﺣﻴﺒﺔ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق