ﺯﻯّ ﺍﻟـﻌـﺎﺩﺓ ﺭﺳـﻤـْﺖَ ﺣـﻜﺎﻳـﺘـَﻚ ﻋـﻠﻰ ﺃﺑـﻮﺍﺏ ﺍﻟـﻴـﻮﻡ ﺍﻟـﺘـﺎﻧـﻰ
ﻭ ﺍﺗـﺴـﺮّﺣﺖَ .. ﺷﻜـَﻴـﺖ ﻟﻰ ﻣﺮﺍﻳـﺘـَﻚ ﻭ ﺍﻟـﻤﺴﻜـﻴـﻨﺔ ﻣﻌﺎﻙ ﺑـِﺘﻌﺎﻧﻰ
ﺷـِﻠـﺖَ ﺍﻟـﺮّﺍﻳـﺔ ..
ﺩﺧـﻠـﺖَ ﺍﻟﺰﺣـﻤﺔ ﺍﻟـﻤﺎﺷـﺔ ﻭ ﺟﺎﻳـﺔ ..
ﻭﺷـﻮﺵ .. ﻭ ﻣـﺒﺎﻧﻰ ...
ﻳﺎﻫـﺎ ﺩﻯ ﺫﺍﺗـﺎ ﺷـﻮﺍﺭْﻉ ﺍﻣﺒﺎﺭﺡ ﻧـﻔـْﺲ ﺍﻟﻬـَﻢ ﻭ ﺍﻟـﺰّﻳﻒ ﺍﻟﺠﺎﺭﺡ !..
ﻭ ﺍﻧـﺖ ﻣﺼﺎﺩﻡ ..
ﻭﺳـْﻂ ﺍﻟﺤﺮْ .. ﻭ ﺩُﺧَـﺎﻥ ﺍﻟـﻌـﺎﺩﻡ ..
ﻃﺎﻭﻯ ﺟـﺮﻳـﺪﺓ ..
ﻭ ﺍﻣﺎﻧﻰ ﺑﻌـﻴـﺪﺓ ..
ﻭ ﻣﺎﻓﻰ ﺟﺪﻳـﺪ ﻓﻰ ﺍﻟﻌـﺪﺩ ﺍﻟـﻘـﺎﺩﻡ ..
ﺩُﻕ ﻟﺤـﺒـﻴـﺒـﺘـَﻚ ﻓﻰ ﺟـﻮّﺍﻻ ﺃﻋـﻤـَﻞ ﻟـﻴﻬﺎ ﺃﻗـﻠـُّﻮ .. ﺭﺳﺎﻟﺔ
ﻛِـﻤْـﻞ ﺍﻟﻐﺎﺯ .. ﺷـِﻴـﻞ ﺍﻷﻧـﺒـُﻮﺑﺔ ﻭ ﻓـِﻚّ ﺍﻟﻠـّﻤـﺒﺔ ﺍﻟـﻤﺎ ﺷـﻐـّﺎﻟﺔ
ﻧـﺎﺱ ﺍﻟﺤـِﻠـّﺔ ...
ﻭ ﺍﻫـﻠـَﻚ ﻃـﻮّﻟـُﻮﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﻄـﻠـّﺔ ..
ﻭ ﻟﺴﻪ ﻓﻰ ﺗﺎﻧﻰ ..
ﻭ ﺗﺎﻧﻰ .. ﻭ ﺗﺎﻧﻰ
خربشات على جدار الزمن بأحرف صدق مضيئة علّها تضيء الدرب لمن يمر من هُنا.
الجمعة، 10 أبريل 2015
ﺯﻯّ ﺍﻟـﻌـﺎﺩﺓ
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق