خربشات على جدار الزمن بأحرف صدق مضيئة علّها تضيء الدرب لمن يمر من هُنا.
ﻋﻤﺮﻭ ﺯﻱ 70 ﺳﻨﺔ .. ﻣﺎ ﺑﻬﺖ ﻟﻮﻥ ﺿﺤﻜﺘﻮ ، ﺟﺎﺏ ﻭﺭﻭﺩ ﻟﻲ ﺯﻭﺟﺘﻮ ، ﺇﺣﺘﻔﻞ ﺑﻲ ﻋﻴﺪ ﺯﻭﺍﺟﻬﻢ - ﻭ ﻏﻨﻲ ﻟﻴﻬﺎ : " ﺃﻣﻮﺕ ﺍﻧﺎ " !.. ﻭ ﻣﺎﻓﻲ ﺯﻭﻝ ﻳﺴﺄﻟﻨﻲ ﺧﺎﻟﺺ : " ﻫﻞ ﺩﻩ في السودان هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق